لقيتني عن الحجون فنحت

لَقِيَتني عَنِ الحَجونِ فَنَحَّت

في طِلابِ الهَوى لِساناً صَناعا

قُلتُ شَيخُ كَما تَرَينَ كَبيرَ

لَم يُرِد قَطُّ لِلغَواني اِتِّباعا

إِنَّما جِئتُ هارِباً مِن ذُنوبٍ

عَدَدَ القِطفِ لا تُريدُ اِنقِلاعا