إني استجرتك أن أقدم في الوغى

إنّي استَجَرتُكَ أن أُقَدَّمَ في الوَغَى

لِتَطَاعُنٍ وتَنَازُلٍ وَضِرابِ

فَهَبِ السُّيُوفَ رَأيتُها مَشهُورةً

فَتَركتُها ومَضَيتُ في الهُرَّابِ

ماذا تَقُولُ لِما يَجيئُ وَمَا يُرَى

مِن وارِداتِ الموتِ في النَّشَّابِ