أتغريها بسفك دمي سديف

أتُغريها بسفكِ دمي سديفُ

وديني في الهوى الدينُ الحنيفُ

إذاً لا كان لي شعرٌ رقيقٌ

تمنّى بَعضَهُ الشابُ الظريف

أرى الحمراءَ جناتٍ فأصبُو

إلى وادٍ لهُ ظلٌّ وريف

كذا ابنُ الجهمِ حنّ إلى دجيلٍ

وقد صَرَعَتهُ في حَلبَ السيوف