بعد التنغص بين الهم والألم

بعدَ التنغُّصِ بينَ الهمَّ والألمِ

لم يبقَ للنَّفسِ إلا لذَّةُ العَدَمِ

حدوثُها كان حدثاناً وما عَلمت

من الحداثةِ جاءَت أم من القِدَم