ألا إنما الدنيا مطية راكب

أَلا إِنَّما الدُنيا مَطِيَّةُ راكِبٍ

عَلا راكِبوها ظَهرَ أَعوَجَ أَحدَبا

شُموسٌ مَتى أَعطَتكَ طَوعاً زِمامَها

فَكُن لِلأَذى مِن عَقِّها مُتَرَقِّبا