ألا ليت قومي والأماني كثيرة

أَلا لَيتَ قَومي وَالأَماني كَثيرَةٌ

شُهودِيَ وَالأَرواحُ غَيرُ لَوابِثِ

غَداةَ تُناديني الفَوارِسُ وَالقَنا

تَرُدُّ إِلى حَدِّ الظُبى كُلَّ ناكِثِ

أَحارِثُ إِن لَم تُصدِرِ الرَمحَ قانِياً

وَلَم تَدفَعِ الجُلى فَلَستَ بِحارِثِ