قلبي يحن إليه

قَلبي يَحِنُّ إِلَيهِ

نَعَم وَيَحنو عَلَيهِ

وَما جَنى أَو تَجَنّى

إِلّا اِعتَذَرتُ إِلَيهِ

فَكَيفَ أَملِكُ قَلبي

وَالقَلبُ رَهنٌ لَدَيهِ

وَكَيفَ أَدعوهُ عَبدي

وَعُهدَتي في يَدَيهِ