وأديبة إخترتها عربية

وَأَديبَةٍ إِختَرتُها عَرَبِيَّةً

تُعزى إِلى الجَدِّ الكَريمِ وَتَنتَمي

مَحجوبَةٌ لَم تَبتَذِل أَمّارَةٌ

لَم تَأتَمِر مَخدومَةٌ لَم تَخدِمِ

لَو لَم يَكُن لي فيكِ إِلّا أَنَّني

بِكِ قَد غُنيتِ عَنِ اِرتِكابِ المَحرَمِ

وَلَقَد نَزَلتِ فَلا تَظُنّي غَيرَهُ

مِنّي بِمَنزِلَةِ المُحِبِّ المُكرَمِ