ولقد أبيت وجل ما أدعو به

وَلَقَد أَبيتُ وَجُلُّ ما أَدعو بِهِ

حَتّى الصَباحِ وَقَد أَقُضُّ المَضجَعُ

لاهَمُّ إِنَّ أَخي لَدَيكَ وَديعَةٌ

مِنّي وَلَيسَ يَضيعُ ماتَستَودِعُ