ويغتابني من لو كفاني غيبه

وَيَغتابُني مَن لَو كَفانِيَ غَيبَهُ

لَكُنتُ لَهُ العَينَ البَصيرَةَ وَالأُذنا

وَعِندي مِنَ الأَخبارِ مالَو ذَكَرتُهُ

إِذاً قَرَعَ المُغتابُ مِن نَدَمٍ سِنّا