وفد الرشيد لشرقنا فتهللا

وَفَدَ الرَّشيدُ لِشَرقِنا فَتَهَلَّلا

وَرَأَى بِهِ الإِسلامُ ما قَد أَمَّلا

نَقِيَت بِهِ تُدميرُ مِن أَخلاطِها

فَكَأَنَّما شَرِبَت دَواءً مُسهِلا