طربت وهاجتك المنازل من جفن

طربت وهاجتك المنازلُ من جفنٍ

إلا ربما يعتادك الشوق بالحزن

نظرتُ إلى أظعان زينبَ بالضحى

فأعولتها لو أنَّ إعوالها يغني

فو اللَه لا أنساكِ زينبُ ما دعت

مطوقةٌ ورقاءُ شجوا على غصنِ