وهاديننا ما في الصدور بأعين

وهادَينَنا ما في الصُّدور بأعيُنٍ

كفى وحْيُها من أن تقولَ وتُرسِلا

عشيّةَ أذرَينَ الدُّموعَ فلم نجِدْ

على أحدٍ إلاَّ البكاءَ مُعوَّلا