أسهاد وأدمع وزفير

أَسُهادٌ وَأَدمُعٌ وَزَفيرُ

بَعضُ هَذا عَلى المُحبِّ كَثيرُ

ما تَذَكَّرتُ وَصلَ حُبّيَ إِلّا

كادَ قَلبي شَوقاً إِلَيهِ يَطيرُ

سَكَنوهُ وَأَودَعُوهُ غَراماً

عَجَباً فيهِ جَنَّةٌ وَسَعيرُ