إن علما تعبت فيه زماني

إِنَّ عِلماً تَعبتُ فيهِ زَماني

باذِلاً فيهِ طارِفي وَتِلادي

لَجَديرٌ بِأن يَكونَ عَزيزاً

وَمَصوناً إِلا عَلى الأَجوادِ