رجاؤك فلسا قد غدا في حبائلي

رجاؤُكَ فلساً قَد غَدا في حَبائِلي

قَنيصاً رَجاءٌ لِلنِتاجِ مِن العقمِ

أَأَتعبُ في تَحصيله وَأُضيعه

إِذن كُنتُ مُعتاضاً مِن البرءِ بالسقمِ