على قدر حبي فيك وافاني الصبر

عَلى قَدرِ حُبي فيك وَافاني الصَبرُ

فَلَستُ أُبالي كانَ وَصلُك أَم هَجرُ

وَما غَرَضي إِلا سَلامٌ وَنَظرَةٌ

وَقَد حَصلا وَالذُلُّ يَأنفه الحرُّ

سَأَسلوك حَتّى لا أَراك بِناظِري

وَأَنساك حَتّى لا يَمرُّ بِكَ الفكرُ