فارتموا يدعون أمرا عظيما

فارتَموا يَدَّعون أَمراً عَظيماً

لَم يَكُن للخليلِ لا وَالكَليمِ

بَينَما المَرءُ مِنهُم في اِستفالٍ

أَبصر اللَوح ما بِهِ مِن رقومِ

فَجنى العلم مِنهُ غَضاً طَريا

وَدَرى ما يَكون قَبل الهُجومِ

إِنَّ عَقلي لَفي عقالٍ إِذا ما

أَنا صدقت بافتراءٍ عَظيمِ