لقد عجبوا من لؤلؤ متناثر

لَقَد عجِبُوا مِن لُؤلُؤٍ مُتَناثِرٍ

مِن الكَلِمِ الأَعلى فُرادى وَتَوأَمِ

وَما بِعَجيبٍ لُؤلؤٌ كانَ قَد مَلا

بِهِ مَسمَعي شَيخي تَناثَرَ مِن فَمِ

وَبَينَ فَمِ الإِنسانِ وَالسَمعِ نِسبَةٌ

أَلم تَرَ أَنَّ السَمعَ بابُ التَكَلُّمِ