وأوصاني الرضي وصاة نصح

وَأَوصاني الرَضِيُّ وَصاةَ نُصحٍ

وَكانَ مُهَذّباً شَهماً أَبيّا

بِألا تُحسنَن ظَناً بِشخصٍ

وَلا تَصحَب حَياتَكَ مَغرِبيا