وبالقلب ريم لا يريم وداده

وَبِالقَلبِ ريمٌ لا يَريمُ وِدادُهُ

وَلَو أَنَّهُ ما عِشتُ يَجفو وَيَهجُرُ

مِن التُركِ إِن قابَلتَ فَالبَدرُ طالِعٌ

لِنِصفٍ وَإِن قاتَلتَ فَاللَيثُ مخدَرُ

تناسَبَ مِنهُ الخَلقُ أَمّا قِوامُهُ

فَغُصنٌ وَلَكن بِالأَهِلَّةِ يُثمِرُ

وَيُشرِعُ لي مِن قَدِّهِ سَمهَرِيَّةً

وَلَكن سِنانُ السَمهَرِيَّةِ أَحوَرُ