وذي شماطيط خافي الحسن ظاهره

وذي شَماطيط خافي الحُسنِ ظاهِرُهُ

فَكُلُّ قَلبٍ بِذاكَ الحُسنِ مَشغُوفُ

كَأَنَّهُ قمرٌ قَد حَفَّهُ قِطعٌ

مِن الغَمامِ فَمَستورٌ وَمَكشُوفُ