وقصر آمالي مآلي إلى الردى

وَقَصَّرَ آمالي مآلي إِلى الرَدى

وَأَنّي وَإِن طالَ المدى سَوفَ أهلِكُ

فَصُنتُ بِماءِ الوَجه نَفساً أَبيةً

وَجادَت يَميني بِالَّذي كُنتُ أَملِكُ