وما كنت أدري أن مالك مهجتي

وَما كُنتُ أَدري أَنَّ مالِكَ مُهجَتي

يُسَمّى بِمَظلومٍ وَظُلمٌ جَفاؤه

إِلى أَن دَعاني لِلهَوى فَأَجَبته

وَمَن يَكُ مَظلوماً أُجيبَ دُعاؤه