يا من يوالي علينا دائما ورقا

يا مَن يُوالي عَلَينا دائِماً وَرَقا

هَلا بَعَثتَ لَنا في طَيِّها وَرِقا

إِن كانَ أَعجَزَكُم مِن فَقرِكم وَرِقٌ

فَلَيسَ تعجزُ أَن تُهدي لَنا وَرَقا

مَن كانَ في خدمَةِ المَلك الهُمامِ يَكُن

ذا هِمَّةٍ وَيَجد نَحوَ النَدى طرُقا

هَذي مَمازَحةٌ لَيسَت مُطالَبَةً

تُقضى بِصَفوِ ودادٍ لَم يَكُن رَنِقا