أواصل الهم في ضيق وفي سعة

أُواصِلُ الهَمَّ في ضيقٍ وَفي سَعَةٍ

كَأَنَّ بَيني وَبَينَ الهَمِّ أَرحاما

إِنَّ اِمرَأً عَظُمَت في الناسِ هِمَّتُهُ

رَأى السُرورَ جَوىً وَالوَفرَ إِعداما