ركوب لأعناق الأمور ولم يكن

رَكوبٌ لَأَعناقِ الأُمورِ وَلَم يَكُن

يَدُبُّ عَلى أَعجازِها مُتَقَفِّرا

إِذا أَدبَرَ المَطلوبُ عَنهُ فَخَلِّهِ

فَإِنَّ عَناءً أَن تُحاوِلَ مُدبِرا