سأستعطف الأيام حتى تردني

سَأَستَعطِفُ الأَيّامَ حَتّى تَرُدَّني

إِلى جانِبٍ مِنها يَلينُ وَيَسهُلُ

وَأَقنَعُ لا أَنَّ القَناعَةَ لي غِنىً

وَلَكِنَّ صَونَ العِرضِ بِالحُرِّ أَجمَلُ