غابوا فلم أدر ما ألاقي

غابوا فَلَم أَدرِ ما أُلاقي

مَسٌّ مِنَ الوَجدِ أَو جُنونُ

لَيلِيَ لا يَبتَغي بَراحاً

كَأَنَّهُ أَدهَمٌ حَرونُ

أُجيلُ في صَفحَتَيهِ عَيناً

ما تَتَلاقى لَها جُفونُ