من كان عنك مغيبا

مَن كانَ عَنكَ مُغَيَّباً

أَسلاكَ عَنهُ مَغيبُهُ

وَإِذا تَطاوَلَ هَجرُهُ

نُسِيَ اللِقاءُ وَطيبُهُ

لا يُكذَبَنَّ فَإِنَّهُ

مَن غابَ غابَ نَصيبُهُ