والشيب زور يجتوى وقربه

وَالشَيبُ زورٌ يُجتَوى وَقُربُهُ

لا يُرتَضى وَفَقدُهُ لا يُشتَهى

قَد يَشتَهي كُلُّ اِمرِئٍ بُلوغَهُ

وَقَلَّ مَن يُبلِغُهُ إِلّا شَكا

كَأَنَّما الشَبابَ كانَ فُرقَةً

لَهُ مِنَ الأَنفُسِ حُبٌّ وَقَلى