وجامعة لأصناف المعاني

وَجامِعَةٍ لِأَصنافِ المَعاني

صَلَحنَ لِوَقتِ إِكثارٍ وَقِلَّه

فَمِن أَدَمٍ وَرَيحانٍ وَنُقلٍ

فَلَم يُرَ مِثلَها سَدّاً لِخِلَّه

فَإِحداهُنَّ تَبرُزُ في عِباءٍ

وَأُخراهُنَّ في حِبَرٍ وَحِلَّه

وَمِنها ما تُشَبِّهُهُ بُدوراً

فَإِن قَطَّعتَها رَجِعَت أَهِلَّه