وشباب خف نازله

وَشَبابٌ خَفَّ نازِلُهُ

لَيتَهُ عادَ كَما كانا

وَمَشيبُ آبِ نازِحُهُ

لَيتَهُ إِذ كانَ ما بانا

خانَني دَهرٌ وَثِقتُ بِهِ

رُبَّ مَوثوقٍ بِهِ خانا