وهيجت لي من شوق ومن فرح

وَهَيَّجَت لِيَ مِن شَوقٍ وَمِن فَرَحٍ

أَيدٍ نَثَرنَ عَلى الأَوتارِ أَعنابا

لا عَيبَ في العَيشِ إِلّا خَوفَ غَيبَتُكُم

إِنَّ السُرورَ إِذا ما غِبتُمُ غابا