يا أوحد الدهر إني قد قصدت حمى

يا أَوحَد الدَهر إِني قَد قَصدت حمىً

مَن أَمَّه نال فَوقَ القَصد وَالأَملِ

فَامنن عَليّ بِتقديم القَصيد وَلا

تَقطَع رَجائي مِن التَشريف بِالحلل

فَأَنتَ أَفضل مَن أَحيا بهمته

نَفس المُروءة بِالعرفان وَالعَمَل