أعلى المطالب أدناها إلى العطب

أعلى المطالبِ أدناها إلى العَطَب

وأمجدُ السُّبل أقصاها عن الأدبِ

ولا أرى في الورى شيئين بينهما

كبُعد ما بين هذا العلم والنَّشَبِ

وربما أشرفَ المجدودُ في دَعةٍ

على مراتبَ قد أعيَت على الطَّلَب