ما تطعمت لذة العيش حتى

ما تطعمتُ لذةَ العيشِ حتى

صرتُ للبيتِ والكتابِ جليسا

ليس شيءٌ أعزَّ عندي من العل

م فَلِم أبتغي سواه أنيسا

إنما الذُّلُّ في مخالطةِ النَّا

س فَدَعهُم وَعِش عزيزاً رئيسا