وما أخشى قصورا عن مرام

وما أخشى قُصُوراً عن مرامٍ

ومثلُك لي إلى الدنيا شفيعي

ومِثلُك لا يُنَبَّه غير أنَّا

أتانا الأمرُ بالذِّكرِ النَّفُوعِ