لما التحى أصبحت عمامته

لما التحى أصبحت عمامته ال

سوداء تجلى مخضرة الحبكِ

وصار يختال أن يلين بخلق ال

خز عن ردفه أو الفنك

في كل يوم تراه مؤتزراً

بالروض بين الحياض والبرك

وما علمنا بأنه قمر

حتى اكتسى قطعة من الفلك