أصبح قلبي به ندوب

أَصبَحَ قَلبي بِهِ نُدوبُ

أَندَبَهُ الشادِنُ الرَبيبُ

تَمادِياً مِنهُ في التَصابي

وَقَد عَلا رَأسِيَ المَشيبُ

أَظُنُّني ذائِقاً حِمامي

وَأَنَّ إِلمامَهُ قَريبُ

إِذا فُؤادٌ شَجاهُ حُبٌّ

فَقَلَّما يَنفَعُ الطَبيبُ