ألا يا شهر كم تبقى

أَلا يا شَهرُ كَم تَبقى

مَرِضنا وَمَلَلناكا

إِذا ما ذُكِرَ الحَمدُ

لِشَوّالٍ ذَمَمناكا

فَيا لَيتَكَ قَد بِنتَ

وَما نَطمَعُ في ذاكا

وَلَو أَمكَنَ أَن يُقتَ

لَ شَهرٌ لَقَتَلناكا