أميري حال عن عهدي

أَميري حالَ عَن عَهدي

وَما دامَ عَلى وُدّي

وَخِلّاني في النارِ

وَفي السُحقِ وَفي البُعدِ

غَزالٌ لَم يَحُز هَذا

لِخَلقٍ غَيرِهِ عِندي

إِذا ما قُلتُ يا مَولا

يَ يَوماً قالَ يا عَبدي