أنا والله مشتاق

أَنا وَاللَهِ مُشتاقٌ

إِلى الحيرَةِ وَالخَمرِ

وَأَصواتِ النَواقيسِ

عَلى الزيراتِ بِالفَجرِ

وَمُشتاقٍ إِلى الحانا

تِ يَومَ الذَبحِ وَالنَحرِ

وَمُفنٍ في طِلابِ المُر

دِ وَالخَمرِ مَعاً وَفري

أَما وَاللَهِ لَو تَسمَ

عُ ما قُلتُ مِنَ الشِعرِ

لَآيَستَ مِنِ فلاحي

يَقيناً آخِرَ العُمرِ