أيا من كان لا تنشب

أَيا مَن كانَ لا تَنشَ

بُ أَظفارُ الهَوى فيهِ

فَأَضحى سائِقُ الحُبِّ

عَلى رِجلَيهِ يُسعيهِ

كَذا فِعلُ الَّذي اِشتَدَّ

مِنَ الشَرِّ تَوَقّيهِ