إن في المكتب خشفا

إِنَّ في المَكتَبِ خَشفاً

جُعِلَت نَفسي فِداهُ

شادِنٌ يَكتُبُ في اللَو

حِ لِتَعليمِ هِجاهُ

كُلَّما خَطَّ أَبا جا

دٍ قَراهُ فَمَحاهُ

بِلِسانٍ فَتَراهُ ال

دَهرَ قَد سَوَّدَ فاهُ