إن لي حرمة فلو رعيت لي

إِنَّ لي حُرمَةً فَلَو رُعِيَت لي

لا جِوارٌ وَلا أَقولُ قَرابَه

غَيرَ أَنّي سَمِيُّ وَجهِكِ لَم أَخـ

ـرِمهُ في اللَفظِ وَالهِجا وَالكِتابَه

فَإِذا ما دُعيتُ غَيرَ مُكَنّى

لَم أُقَصِّر حِفظاً لَهُ في الإِجابَه

اِكتُبي وَاِنظُري إِلى شَبَهِ الأَحـ

ـرُفِ ثُمَّ اِجمَعيهِما في الحِسابَه

تَجِدي اِسمي عَلى اِسمِ وَجهِكِ ما غا

دَرَ هَذا مِن ذاكَ عَينَ الإِصابَه