رعته يوما وقد نام

رُعتُهُ يَوماً وَقَد نا

مَ بِقَرعِ الجُلجُلَينِ

قالَ لي حَرَّكتَ هَذا

أَنتَ يا طالِبَ شَينِ

قُلتُ لا تَفديكَ نَفسي

وَجَميعُ الثَقَلَينِ