صاح ما لي وللرسوم القفار

صاحِ ما لي وَلِلرُسومِ القِفارِ

وَلِنَعتِ المَطِيِّ وَالأَكوارِ

شَغَلَتني المُدامُ وَالقَصفُ عَنها

وَقِراعُ الطُنبورِ وَالأَوتارِ

وَاِستِماعي الغِناءَ مِن كُلِّ خَودٍ

ذاتِ دَلٍّ بِطَرفِها السَحّارِ

فَدَعوني فَذاكَ أَشهى وَأَحلى

مِن سُؤالِ التُرابِ وَالأَحجارِ