عاذلي فيها أطعني

عاذِلي فيها أَطِعني

وَأَقِلَّ الآنَ لَومي

وَاِشرَبِ الراحَ وَدَعني

مِن صَلاةٍ كُلَّ يَومِ

وَإِذا ما حانَ وَقتٌ

لِصَلاةٍ أَو لِصَومِ

فَاِرفَعِ الصَومَ بِشُربٍ

وَاِمزُجِ الخَمرَ بِنَومِ

أَبَداً ما عِشتَ خالِف

دَأبَ قَومٍ بَعدَ قَومِ