كان المغنون لهم خزرج

كانَ المُغَنّونَ لَهُم خَزرَجٌ

فَصارَ داوُودُ لَنا خَزرَجا

إِن أَنشَدَ الشِعرَ زَوى وَجهَهُ

وَإِن بَقي في صَدرِهِ كَرَّجا

فَنَحنُ لا نَسطيعُ تَفسيرَهُ

أَفلَجَنا داوُدُ أَو ثَلَّجا

مُهَذَّبُ الأَعمامِ مِن كَسكَرٍ

وَماجِدُ الأَخوالِ مِن تَوَّجا